أسباب تشقق الشفاه السفلي: دليلك لعلاج المشكلة من الجذور

28 يونيو 2025
esraa samy
أسباب تشقق الشفاه السفلي

تعرفي على أسباب تشقق الشفاه السفلى من المشكلات الجلدية الشائعة التي يعاني منها عدد كبير من الأشخاص، خاصة في فصول معينة من السنة أو عند التعرض لظروف بيئية أو صحية معينة. وعلى الرغم من أن التشقق قد يبدو بسيطًا في البداية، إلا أنه قد يتحول إلى حالة مزعجة أو حتى مؤلمة إذا لم يتم التعامل معها بالشكل الصحيح. في هذا المقال، سنتناول أهم الأسباب التي تؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى بتفصيل واستفاضة.


إليك أسباب تشقق الشفاه السفلية الأكثر شيوعاً:

  1. الجفاف ونقص شرب الماء: عدم ترطيب الجسم كفاية يؤدي إلى جفاف الجلد، وتكون الشفاه أول المتأثرين.
  2. اللعق المستمر للشفاه: اللعاب يجفف الشفاه أكثر لأنه يتبخر سريعاً، ما يزيد التشقق.
  3. نقص الفيتامينات: خاصة فيتامين B2، B12، والحديد، يؤدي إلى تشققات واضحة في الشفاه السفلية.
  4. التعرض للهواء البارد أو الجاف: الطقس القاسي يسحب الرطوبة من الشفاه، خصوصاً في الشتاء.
  5. الحساسية من مستحضرات التجميل: بعض أنواع الروج أو معجون الأسنان تحتوي على مكونات تسبب تهيجاً.
  6. التنفس من الفم: خاصة أثناء النوم، يسبب تبخر الرطوبة من الشفاه السفلية.
  7. العدوى الفطرية أو البكتيرية: قد تسبب التهابات مزمنة وتشققات مؤلمة عند زوايا الفم.
  8. قلة استخدام مرطب الشفاه: الإهمال في ترطيب الشفاه يفاقم المشكلة.

نصيحة: حافظي على الترطيب الداخلي والخارجي، واستخدمي مرطب شفاه طبيعي يحتوي على زبدة الشيا أو زيت جوز الهند بانتظام.


الجفاف الشديد ونقص الترطيب

يعتبر الجفاف من أبرز العوامل المسببة لـتشقق الشفاه السفلى، حيث تؤدي قلة الترطيب إلى فقدان الشفاه لمرونتها ونعومتها، مما يجعلها عرضة للتشققات والالتهابات بسهولة.

  • قلة شرب الماء تؤدي إلى جفاف الجلد بشكل عام، والشفاه بشكل خاص لكونها تفتقر للغدد الدهنية.

  • الطقس البارد أو الهواء الجاف داخل الغرف المكيفة يسحب الرطوبة من الشفاه، ويزيد من فرص تشقق الشفاه السفلى.

  • الاعتماد فقط على مرطبات الشفاه دون شرب كميات كافية من الماء يسبب نتائج مؤقتة.

  • التنفس من الفم باستمرار أثناء النوم أو التمارين الرياضية يُفاقم الجفاف في منطقة الشفاه.

  • استخدام صابونات أو منظفات تحتوي على الكحول أو الكبريتات يمكن أن يسهم في زيادة الجفاف.

  • عدم استخدام مرطب شفاه يحتوي على مواد مغذية مثل زبدة الشيا أو فيتامين E يُفقد الشفاه حمايتها الطبيعية.

  • حيث يمكنك الحصول على مجموعة ترطيب الشفاة 3 نكهات من روز بيري.


العادات الخاطئة كقضم الشفاه أو لعقها

الكثير من الناس يظنون أن لعق الشفاه يرطبها، بينما في الحقيقة هو أحد أكبر الأسباب المؤدية إلى تشقق الشفاه السفلى، خاصة عند تكرار هذه العادة.

  • لعق الشفاه يُفقدها طبقتها الواقية من الزيوت الطبيعية ويُعرّضها للجفاف السريع.

  • القضم المستمر بسبب التوتر أو القلق يؤدي إلى تهيّج الجلد الدقيق للشفاه.

  • الاحتكاك المتكرر الناتج عن هذه العادات قد يسبب التهابات مزمنة أو تقرحات صغيرة.

  • اللعاب يحتوي على إنزيمات تهضم البروتينات، والتي قد تضر بطبقة الجلد الخارجية للشفاه.

  • تقشير الشفاه بالأظافر أو أدوات غير مناسبة يزيد من فرصة النزيف أو الإصابة بالبكتيريا.

  • الإفراط في لمس الشفاه باليدين غير النظيفة يزيد خطر العدوى وتشقق الشفاه السفلى.

التعرض المستمر لأشعة الشمس

الشفاه تُعد من أكثر المناطق تعرضًا للشمس، وغالبًا ما يتم إهمال حمايتها مقارنة بباقي مناطق الوجه. لذلك فإن تشقق الشفاه السفلى كثيرًا ما يكون مرتبطًا بتأثير الأشعة فوق البنفسجية.

  • الأشعة فوق البنفسجية تسبب تلفًا لخلايا الجلد، مما يؤدي إلى فقدان المرونة.

  • نقص الميلانين في الشفاه يجعلها أكثر عرضة لحروق الشمس والتشقق.

  • عدم استخدام مرطبات شفاه تحتوي على واقٍ شمسي يسرّع من تفاقم التشققات.

  • التعرض الطويل لأشعة الشمس بدون وقاية قد يسبب تقشراً مستمرًا وتلفًا طويل الأمد.

  • الشفاه السفلى تتعرض للشمس أكثر من العليا بسبب زاوية الفم مما يزيد احتمالية تشقق الشفاه السفلى.

  • الحرارة المرتفعة تجعل الجلد يفقد الماء بسرعة، مما يسرّع في جفاف وتشقق الشفاه.

نقص بعض الفيتامينات والعناصر الغذائية

تؤثر الحالة الغذائية للجسم بشكل مباشر على صحة الجلد والشفاه. ونقص بعض الفيتامينات المهمة قد يؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى بشكل واضح وملحوظ.

  • نقص فيتامين B2 (الريبوفلافين) مرتبط بشكل وثيق بجفاف وتشقق الجلد.

  • نقص فيتامين B12 يؤدي إلى التهابات وتشققات مزمنة في زوايا الفم والشفاه.

  • نقص الحديد قد يؤدي إلى ضعف قدرة الجلد على التجدد، مما يساهم في تشقق الشفاه السفلى.

  • انخفاض مستويات الزنك في الجسم يضعف مناعة الجلد ويزيد من الحساسية تجاه المؤثرات البيئية.

  • النظام الغذائي الفقير بالخضروات والفواكه يُفقد الشفاه مرونتها ونعومتها.

  • عدم تناول كميات كافية من الدهون الصحية مثل الأوميغا 3 يؤدي إلى جفاف عام للجلد.

تسوقى الان مقشر ومرطب الشفاه بخلاصة العسل 2 في 1 من روز بيري واحصلى على شفاة ناعمة ومشرقة.


استخدام منتجات تجميلية ضارة أو منتهية الصلاحية

قد تتسبب بعض منتجات الشفاه في ضرر أكثر من النفع، وخصوصًا عند استخدامها بشكل مفرط أو دون وعي بمكوناتها، مما يؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى.

  • أحمر الشفاه أو ملمعات الشفاه التي تحتوي على الكحول أو العطور الصناعية تسبب الجفاف.

  • استخدام منتجات منتهية الصلاحية يعرض الشفاه للتهيج والتحسس.

  • بعض أنواع مرطبات الشفاه الرخيصة تحتوي على مواد تؤدي إلى التهيج وليس الترطيب.

  • الإفراط في تقشير الشفاه باستخدام منتجات كيميائية يضر بطبقتها الخارجية.

  • المبالغة في استخدام أحمر الشفاه المطفأ (Matte Lipstick) يسحب الرطوبة من الشفاه.

  • تشقق الشفاه السفلى قد ينتج أيضًا من تفاعل كيميائي بين مكونات غير متوافقة من مستحضرات التجميل.

التحسس من مكونات معينة في الطعام أو مستحضرات التجميل

يعاني البعض من تهيج الجلد الناتج عن التحسس لمواد معينة سواء في الطعام أو مستحضرات التجميل. وفي كثير من الحالات، يظهر هذا التحسس في صورة تشقق الشفاه السفلى دون أن يربط الشخص السبب المباشر بالمشكلة. الحساسية الجلدية في منطقة الشفاه يمكن أن تكون مزمنة أو مؤقتة، ولكنها تتسبب دائمًا في ضعف الطبقة السطحية للجلد وجعلها أكثر عرضة للتشققات.

  • قد يؤدي تناول أطعمة تحتوي على توابل حارة أو مواد حافظة إلى تهيج الشفاه وتحفيز تشقق الشفاه السفلى.

  • بعض معاجين الأسنان التي تحتوي على مادة الفلورايد أو كبريتات لوريل الصوديوم تسبب حساسية للفم والشفاه.

  • أنواع معينة من المكسرات أو الفواكه الحمضية قد تُحدث تفاعلًا جلديًا في الفم والشفاه.

  • العطور والمواد الحافظة في أحمر الشفاه أو منتجات التجميل الأخرى قد تُحدث التهابات مزمنة.

  • الاستجابة التحسسية قد تظهر على شكل احمرار، قشور، حكة، وأخيرًا تشقق الشفاه السفلى.
  • التوقف عن استخدام المنتج المسبب،ومراجعة أخصائي جلدية.

نقص العناية اليومية بالشفاه

الشفاه، رغم حساسيتها، لا تحظى بنفس قدر الاهتمام اليومي الذي نحافظ عليه لبشرة الوجه أو اليدين. تجاهل ترطيبها وتنظيفها وحمايتها يؤدي بشكل مباشر إلى تفاقم مشكلات مثل تشقق الشفاه السفلى، خاصة في ظل العوامل البيئية القاسية. من الضروري إدراج روتين عناية خاص بالشفاه ضمن روتين العناية بالبشرة.

  • عدم ترطيب الشفاه بانتظام يجعلها تفقد حيويتها ورطوبتها، مما يؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى.

  • الإهمال في تقشير الشفاه بلطف يؤدي إلى تراكم الخلايا الميتة، ويمنع امتصاص أي مرطب.

  • استخدام مناديل ورقية خشنة أو الفرك الشديد عند تجفيف الفم يضعف الطبقة الجلدية.

  • عدم استخدام واقي شمس للشفاه يزيد من التلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية.

  • تجاهل أي علامات مبكرة للتقشر أو الجفاف قد يُفاقم الحالة بسرعة.

  • تطبيق مرطبات تحتوي على زيوت طبيعية (مثل زيت جوز الهند أو زيت اللوز) بانتظام يمنع تشقق الشفاه السفلى.

كما يمكنك الحصول على ماسك مرطب شفاه قبل النوم من روز بيري لتحصلى على شفاة ناعمة ورطبة.


الأمراض الجلدية المزمنة

في بعض الحالات، لا يكون السبب سطحيًا، بل يكون ناتجًا عن أمراض جلدية أو مناعية مزمنة تؤثر على الفم والشفاه. وتكون تشقق الشفاه السفلى إحدى الأعراض الواضحة لهذه الحالات، ويستمر التشقق حتى يتم علاج السبب الأساسي. هذا النوع من التشقق غالبًا ما يكون متكررًا وشديدًا، ويحتاج إلى تشخيص طبي دقيق.

  • الأكزيما من الأمراض الجلدية الشائعة التي تُسبب جفافًا وتشققًا واضحًا في الشفاه.

  • الصدفية قد تصيب الشفاه وتُسبب بقعًا متقشرة ومتشققة يصعب علاجها دون أدوية موضعية.

  • الذئبة الحمراء، كمرض مناعي، قد يؤدي إلى تقرحات وتشققات مؤلمة في الفم والشفاه.

  • التهابات الجلد الدهنية قد تسبب احمرارًا حول الفم يصاحبه تشقق الشفاه السفلى.

  • في هذه الحالات، قد لا تفيد المرطبات العادية، بل يتطلب الأمر علاجًا دوائيًا خاصًا.

  • التشخيص المبكر والمتابعة مع طبيب مختص أمر ضروري لوقف تطور الحالة.

التدخين وتأثيره السلبي على الشفاه

التدخين لا يؤذي فقط الرئتين والقلب، بل له تأثير مباشر على صحة الفم والجلد. يعتبر من العوامل المهمة التي تؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى، خاصة بسبب المواد الكيميائية القاسية التي تحتويها السجائر. الشفاه تتعرض يوميًا للدخان، مما يؤدي إلى تغيير لونها، جفافها، وفي النهاية تشققها.

  • المواد الكيميائية الموجودة في التبغ تسبب جفافًا مزمنًا في أنسجة الشفاه.

  • الحرارة الناتجة عن تدخين السجائر تؤذي سطح الشفاه وتُعرضها للتقشر والتشقق.

  • التدخين يُقلل من تدفق الدم إلى منطقة الشفاه، مما يبطئ عملية التجدد الخلوي.

  • الشفاه السفلى تتلقى التأثير المباشر للدخان أكثر من العليا، مما يزيد من تشقق الشفاه السفلى.

  • التدخين المزمن يؤدي إلى اسمرار الشفاه، ضعف مرونتها، ومظهر متعب وغير صحي.

  • الإقلاع عن التدخين يحسن بشكل ملحوظ من صحة الشفاه ويقلل من مشاكل الجفاف والتشقق.

عوامل نفسية مثل القلق والتوتر

قد يبدو الأمر غريبًا، لكن الحالة النفسية للإنسان تلعب دورًا مؤثرًا في صحة الجلد عمومًا، والشفاه بشكل خاص. التوتر والضغط النفسي من العوامل التي تؤثر في توازن إفرازات الجسم، وقد تؤدي إلى سلوكيات تؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى دون وعي. هذا السبب غالبًا ما يُهمل رغم أنه شائع جدًا.

  • التوتر يؤدي إلى تصرفات لا إرادية مثل قضم الشفاه أو عضّها، مما يسبب تقرحات وتشقق.

  • القلق المزمن يضعف المناعة، مما يجعل الشفاه أكثر عرضة للالتهابات والجفاف.

  • الاكتئاب قد يصاحبه إهمال في النظافة الشخصية والعناية بالبشرة والشفاه.

  • بعض الأشخاص يميلون إلى لعق الشفاه كنوع من التنفيس عن التوتر، مما يؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى.

  • تقلب المزاج قد يسبب تغيّرًا في نمط النوم والغذاء، مما ينعكس سلبًا على صحة الشفاه.

  • الحفاظ على الصحة النفسية من خلال التأمل أو الرياضة أو النوم الجيد يقلل من مشاكل الشفاه المزمنة.

حيث يمكنك الحصول على مرطب شفاه بخلاصة زيت الورد واللوز 20 جم من روز بيري ليمنحك شعوراً بالنعومة والانتعاش.


العادات اليومية السيئة

الكثير من الناس لا يدركون أن بعض العادات اليومية التي تبدو بسيطة أو غير مؤذية قد تكون من الأسباب الرئيسية لظهور تشقق الشفاه السفلى بشكل مستمر. هذه العادات تضعف الحاجز الواقي للبشرة في هذه المنطقة، وتؤثر على قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة، مما يؤدي إلى الجفاف والتشقق. التوقف عن هذه العادات هو الخطوة الأولى نحو شفاء الشفاه وتحسين مظهرها.

  • الإفراط في لعق الشفاه، وهي عادة لا إرادية عند كثيرين، يؤدي إلى جفاف مستمر وزيادة في تشقق الشفاه السفلى.

  • عضّ الشفاه أو تقشيرها بالأظافر يسبب تمزق الجلد الرقيق ويعرضه للالتهاب.

  • التنفس من الفم بدلاً من الأنف، خصوصًا أثناء النوم، يسبب تبخر الرطوبة من الشفاه.

  • شرب كميات غير كافية من الماء يوميًا يُضعف ترطيب الشفاه الداخلي ويؤدي لتقشرها.

  • عدم تنظيف الشفاه بلطف عند غسل الوجه قد يترك بقايا من منتجات التجميل أو الأتربة.

  • وضع منتجات تجميل منتهية الصلاحية على الشفاه قد يسبب التهابات حادة وتشققًا واضحًا.

تأثير التغيرات المناخية

التغيرات المناخية المستمرة بين الفصول، خاصة الانتقال من الجو الحار إلى البارد، تؤثر بشدة على الجلد، وبشكل خاص على منطقة الشفاه. هذه المنطقة من الجسم لا تحتوي على غدد دهنية كافية لتوفير الحماية الذاتية، مما يجعلها عرضة للجفاف والتشققات. لذلك، تعتبر تشقق الشفاه السفلى أحد أكثر الأعراض شيوعًا خلال الشتاء أو في المناطق الجافة.

  • الهواء البارد يسبب انقباض الأوعية الدموية، مما يُقلل وصول الترطيب الطبيعي للشفاه.

  • قلة الرطوبة في الجو تؤدي إلى فقدان المياه من سطح الشفاه، مما يؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى بسرعة.

  • التعرّض الطويل للرياح بدون حماية يعرض الشفاه للجفاف والاحمرار والتقشر.

  • تغيّر درجات الحرارة بين النهار والليل يؤثر على مرونة الجلد في الشفاه.

  • استخدام التدفئة المركزية في الشتاء يُجفف الهواء الداخلي ويزيد من حدة الجفاف.

  • يجب استخدام مرطبات شفاه غنية وتطبيقها عدة مرات يوميًا في الأجواء الباردة لتفادي المشكلة.

نقص العناصر الغذائية والفيتامينات

صحة الشفاه تعتمد بشكل كبير على التوازن الغذائي، ووجود الفيتامينات والمعادن الضرورية للحفاظ على نعومة الجلد وتجدد خلاياه. عندما يعاني الجسم من نقص في عناصر معينة، تبدأ علامات الجفاف والتشقق بالظهور، خاصة في المناطق الحساسة مثل الشفاه. ولهذا يُعد تشقق الشفاه السفلى مؤشرًا على خلل غذائي محتمل.

  • نقص فيتامين B2 (ريبوفلافين) يُعد من الأسباب الرئيسية وراء تشقق الجلد، خاصة في الشفاه.

  • نقص الحديد قد يؤدي إلى جفاف الجلد وظهور تشققات مؤلمة في الشفاه.

  • فيتامين A مسؤول عن تجدد الخلايا، ونقصه يجعل الشفاه تفقد مرونتها.

  • الزنك ضروري لالتئام الجروح، ونقصه يُطيل فترة شفاء تشقق الشفاه السفلى.

  • عدم تناول كميات كافية من الدهون الصحية يُقلل من قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة.

  • تحسين النظام الغذائي، وتناول مكملات غذائية عند الحاجة، يُساعد على الوقاية والعلاج.

تسوقي الان ماسك العسل للشفايف من روز بيري يفتح لون الشفاه ويحميها من الجفاف.


استخدام أدوية معينة

بعض الأدوية التي يتم استخدامها لعلاج أمراض أخرى قد تكون لها آثار جانبية على صحة الجلد والشفاه. هذه الأدوية تؤثر على إنتاج الزيوت الطبيعية في الجسم أو تُسبب جفافًا عامًا، مما يجعل تشقق الشفاه السفلى عرضًا شائعًا لها. من الضروري مراجعة الآثار الجانبية لأي دواء يتم تناوله، خاصة لفترات طويلة.

  • أدوية حب الشباب مثل الإيزوتريتينوين (روأكيوتان) تُسبب جفافًا شديدًا في الشفاه.

  • أدوية الضغط ومدرات البول قد تؤدي إلى جفاف الجسم عمومًا ومن ثم تشقق الشفاه السفلى.

  • مضادات الاكتئاب تؤثر أحيانًا على توازن السوائل في الجسم، مما ينعكس على الشفاه.

  • العلاج الكيميائي يُحدث تغييرات كبيرة في الجلد، وتكون الشفاه من أكثر المناطق تأثرًا.

  • حتى الأدوية الموضعية التي تُوضع على الوجه أحيانًا تُلامس الشفاه وتُحدث تهيجًا.

  • في حال وجود أعراض مستمرة بعد بدء دواء جديد، يُنصح باستشارة الطبيب فورًا.

ضعف المناعة أو وجود عدوى فطرية أو بكتيرية

عندما يكون الجهاز المناعي ضعيفًا، تزداد فرص الإصابة بالعدوى في مناطق مختلفة من الجسم، بما في ذلك الشفاه. العدوى قد تبدأ على شكل تقشر بسيط ثم تتطور إلى تشققات مؤلمة أو تقرحات مزعجة. في هذه الحالات، لا يكون تشقق الشفاه السفلى مجرد مشكلة جلدية سطحية، بل عرضًا لحالة أعمق يجب علاجها من الجذور.

  • العدوى الفطرية مثل "الكانديدا" قد تصيب زوايا الفم والشفاه السفلى.

  • البكتيريا مثل المكورات العنقودية قد تسبب التهابات تُظهر على شكل تشققات مغطاة بقشور صفراء.

  • ضعف المناعة الناتج عن أمراض مزمنة أو أدوية معينة يُقلل من قدرة الجلد على الشفاء.

  • العدوى المتكررة تؤدي إلى تشوه في سطح الشفاه وتُبقي على تشقق الشفاه السفلى لفترة طويلة.

  • علامات مثل خروج صديد، احمرار حاد، أو ألم عند فتح الفم تُشير إلى ضرورة علاج فوري.

  • استخدام مراهم مضادة للفطريات أو البكتيريا تحت إشراف الطبيب ضروري للتخلص من السبب الأساسي.

التعرض لأشعة الشمس دون حماية

قد يعتقد البعض أن أشعة الشمس تؤثر فقط على بشرة الوجه أو الجسم، لكن في الواقع الشفاه من أكثر المناطق حساسية لتأثيرات الأشعة فوق البنفسجية. التعرض الطويل للشمس بدون استخدام مرطبات شفاه تحتوي على واقٍ شمسي يُسبب تلف الخلايا ويؤدي إلى جفاف شديد. ولهذا فإن تشقق الشفاه السفلى في فصل الصيف أو أثناء قضاء وقت طويل في الخارج، قد يكون بسبب هذه العوامل.

  • الأشعة فوق البنفسجية تؤدي إلى تكسير الكولاجين في الجلد، ما يسبب فقدان النعومة والمرونة.

  • الشفاه لا تحتوي على صبغة ميلانين كافية لحمايتها من ضرر الشمس، ما يجعلها عرضة للجفاف.

  • حروق الشمس قد تبدأ بتقشير خفيف ثم تتحول إلى تشقق الشفاه السفلى المؤلم.

  • عدم استخدام منتجات الشفاه التي تحتوي على SPF من الأسباب الشائعة لهذه الحالة.

  • حتى في الشتاء، الشمس تعكس على الأسطح البيضاء وتؤثر على الشفاه.

  • استخدام بلسم شفاف يحتوي على حماية من الشمس أمر ضروري عند الخروج من المنزل.

كما يمكنك الحصول على مسك و مرطب شفاه بنكهة الفرولة 2 قطع من روز بيري و استمتعي بشفاه ناعمة ومرطبة.


التوتر والضغط النفسي

التوتر النفسي لا يؤثر فقط على الحالة المزاجية أو النوم، بل ينعكس أيضًا على صحة الجلد بشكل عام، والشفاه بشكل خاص. عندما يكون الإنسان تحت ضغط مستمر، تحدث تغييرات هرمونية تؤثر على توازن السوائل في الجسم، وقد تؤدي إلى مشاكل جلدية. من أبرز هذه المشاكل تشقق الشفاه السفلى الذي قد يظهر بدون سبب واضح.

  • الكورتيزول، وهو هرمون التوتر، يؤثر على الدورة الدموية في الجلد ويُبطئ تجدد الخلايا.

  • الأشخاص المتوترون يكثرون من عضّ الشفاه أو لعقها كعادة لا شعورية، مما يؤدي إلى تهيجها.

  • التوتر يُضعف جهاز المناعة، ما يجعل الشفاه عرضة للعدوى والتقشر.

  • قلة النوم الناتجة عن القلق تضعف قدرة البشرة على إصلاح نفسها أثناء الليل.

  • غالبًا ما يهمل الشخص العناية بالبشرة في فترات التوتر، ما يزيد من تشقق الشفاه السفلى.

  • ممارسة تمارين الاسترخاء وتقنيات التنفس العميق تُحسن من صحة الجلد بشكل ملحوظ.

نقص العناية اليومية بالشفاه

تجاهل ترطيب الشفاه أو إهمال تنظيفها بشكل صحيح من أهم الأسباب التي تؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى. البشرة في هذه المنطقة تحتاج إلى عناية مستمرة لأن قدرتها الطبيعية على الاحتفاظ بالرطوبة ضعيفة، وفي غياب العناية تتحول الشفاه سريعًا إلى بيئة مثالية للجفاف والتشقق.

  • عدم استخدام مرطب شفاه يوميًا يُفقد الجلد رطوبته ويجعله يتقشر بسهولة.

  • تجاهل تقشير الشفاه مرة أسبوعيًا يؤدي إلى تراكم الجلد الميت.

  • النوم دون إزالة المكياج أو بقايا الطعام من على الشفاه يزيد من انسداد المسام.

  • المنتجات التي تُستخدم للوجه قد تلامس الشفاه وتُسبب جفافًا إذا لم تُنظف جيدًا.

  • عدم شرب كمية كافية من الماء يؤثر داخليًا على ترطيب الشفاه.

  • الالتزام بروتين عناية بسيط (تنظيف، ترطيب، تقشير) يُقلل من فرص تشقق الشفاه السفلى.

التقدم في العمر

مع التقدم في السن، تقل مرونة الجلد وتضعف قدرة الجسم على إنتاج الكولاجين والزيوت الطبيعية، ما ينعكس بشكل مباشر على الشفاه. لذا فإن تشقق الشفاه السفلى قد يظهر كعرض طبيعي مع التقدم في العمر إذا لم يتم دعمه بعناية مناسبة. الحفاظ على الترطيب والتغذية السليمة يُساعد في تقليل هذا التأثير.

  • الجلد يفقد سمكه الطبيعي مع العمر، ما يجعله أكثر عرضة للتشقق.

  • انخفاض إنتاج الكولاجين يُفقد الشفاه امتلاءها الطبيعي ويجعلها أكثر هشاشة.

  • الجفاف المزمن يصبح أكثر شيوعًا مع التقدم في السن بسبب تغيرات الجسم.

  • ضعف الدورة الدموية يؤثر على تغذية الشفاه من الداخل.

  • النقص التدريجي في بعض الفيتامينات (خاصة فيتامين E) يؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى المستمر.

  • استخدام منتجات تحتوي على حمض الهيالورونيك والفيتامينات يُساعد على استعادة مرونة الشفاه.

احصلى الان على بلسم مرطب شفاه بنسبة وقاية من الشمس من روز بيري لترطيب وحماية الشفاه من الجفاف والتشققات والعوامل الخارجية مثل الرياح والبرد والشمس.



الأمراض الجلدية المزمنة

هناك العديد من الأمراض الجلدية المزمنة التي تؤثر بشكل مباشر على الشفاه وتؤدي إلى أعراض مثل التقشر، الحكة، والاحمرار. من أبرز هذه الأمراض: الأكزيما، الصدفية، والتهاب الجلد التماسي. عند وجود هذه الحالات، يصبح تشقق الشفاه السفلى جزءًا من الأعراض التي تحتاج إلى متابعة طبية وعلاج دقيق.

  • الأكزيما التلامسية تحدث نتيجة استخدام منتج يسبب تحسسًا في الشفاه.

  • الصدفية تُسبب تراكم الجلد السميك على الشفاه وجفافًا شديدًا.

  • التهاب الجلد حول الفم قد ينتشر إلى الشفاه السفلى ويسبب تقشرًا مؤلمًا.

  • العلاج الذاتي باستخدام كريمات غير مناسبة قد يُفاقم الحالة.

  • الفحص الجلدي ضروري لتحديد نوع المرض واختيار العلاج المناسب.

  • يجب التوقف عن استخدام أي منتج عند ملاحظة تفاقم تشقق الشفاه السفلى واستشارة طبيب متخصص.

العوامل الوراثية

بعض الأشخاص يُعانون من مشاكل متكررة في الشفاه منذ الطفولة دون أسباب واضحة، وهذا قد يكون مرتبطًا بالعوامل الوراثية. فطبيعة الجلد وميله للجفاف أو التشقق أحيانًا تكون موروثة، ما يجعل من الصعب تجنب بعض الأعراض. لذلك، فإن تشقق الشفاه السفلى قد يكون ناتجًا عن صفات جينية لا علاقة لها بالعوامل البيئية فقط.

  • إذا كان أحد الوالدين يعاني من مشاكل جلدية مزمنة أو جفاف الشفاه، فقد تنتقل هذه الصفات إلى الأبناء.

  • بعض أنواع البشرة تكون أكثر رقة وافتقارًا للزيوت الطبيعية، وهو ما يزيد من احتمال التشقق.

  • الميل الطبيعي للجفاف قد يترافق مع بطء في تجدد الخلايا، مما يزيد من تشقق الشفاه السفلى.

  • هذه العوامل تجعل الشفاه تحتاج لعناية يومية مكثفة حتى في الظروف العادية.

  • الوراثة لا يمكن تغييرها، لكن يمكن التخفيف من آثارها بالعناية المنتظمة.

  • في بعض الحالات، يحتاج الشخص لمتابعة دورية مع طبيب جلدية لتقليل الآثار الوراثية على الشفاه.


استخدام منتجات شفاه منخفضة الجودة

يظن البعض أن أي مرطب شفاه يؤدي الغرض، لكن الحقيقة أن استخدام منتجات رخيصة أو غير معروفة المصدر قد يؤدي إلى نتائج عكسية. فبدلًا من ترطيب الشفاه، تحتوي بعض هذه المنتجات على مكونات ضارة أو تسبب التهيج. لذلك فإن تشقق الشفاه السفلى قد يكون نتيجة لاستخدام مستحضرات تجميل غير مناسبة.

  • بعض المنتجات تحتوي على كحول أو مواد معطرة تسبب جفافًا عكسيًا.

  • المرطبات الرخيصة قد تحتوي على مواد تسد المسام وتمنع التنفس الطبيعي للجلد.

  • المنتجات غير المرخصة قد تحتوي على معادن ثقيلة أو مكونات مسرطنة.

  • عند وضع أحمر الشفاه على شقوق صغيرة، قد يتفاقم الوضع ويزداد تشقق الشفاه السفلى.

  • يفضل دائمًا شراء مستحضرات الشفاه من علامات موثوقة ومعروفة.

  • قراءة مكونات المنتج قبل شرائه خطوة أساسية لحماية الشفاه.

تسوقى الان مسك ومرطب شفاه بنكهة الفراولة من روز بيري تركيبة غنية ترطب شفاهك بعمق وتمنع جفافها.


ضعف جهاز المناعة

يُعد الجهاز المناعي خط الدفاع الأول عن صحة الجسم والجلد، وعندما يضعف لأي سبب كان، تبدأ بعض الأعراض الجلدية بالظهور، مثل الالتهابات والاحمرار والتشقق. لذا فإن تشقق الشفاه السفلى في بعض الأحيان قد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة في المناعة.

  • نقص المناعة يجعل الشفاه أكثر عرضة للتشقق والتقرح والتهابات الفطريات.

  • الأمراض المزمنة أو العلاج بالكورتيزون تُضعف المناعة بشكل عام.

  • بعض الأشخاص يُلاحظون أن تشقق الشفاه السفلى يزداد عند الإصابة بنزلات البرد.

  • قلة النوم وسوء التغذية يضعفان المناعة ويؤثران سلبًا على الشفاه.

  • تناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات يُساعد على دعم المناعة.

  • في حالات معينة، قد يوصي الطبيب بإجراء تحاليل لتحديد قوة الجهاز المناعي.

تأثيرات الطقس الحار

غالبًا ما يرتبط الجفاف بالبرد، لكن الطقس الحار لا يقل خطرًا على الشفاه، بل قد يكون أكثر تأثيرًا في بعض البيئات. الحرارة المرتفعة تؤدي إلى فقدان السوائل بسرعة، مما يؤثر على ترطيب الشفاه. ولهذا السبب فإن تشقق الشفاه السفلى شائع في الصيف كما هو الحال في الشتاء.

  • ارتفاع درجات الحرارة يزيد من فقدان الماء عبر الجلد.

  • الجفاف الناتج عن التعرق المفرط يؤثر على الشفاه أولًا.

  • الهواء الساخن يسبب تبخر الترطيب الطبيعي للشفاه.

  • مع شرب القليل من الماء في الصيف، يتفاقم تشقق الشفاه السفلى بسرعة.

  • مراوح الهواء والمكيفات تزيد من جفاف البيئة المحيطة.

  • يُنصح باستخدام مرطب شفاه يحتوي على مواد مغذية وواقي شمس في الجو الحار.

تسوقى الان قلوس أحمر شفاه دبل تاتش 4.5 مل من روز بيري ليمنحك شفتيك مظهرا ثلاثي الأبعاد بشكل احترافي.



أمراض الفم والأسنان

مشاكل الفم لا تؤثر فقط على الأسنان واللثة، بل قد تمتد لتؤثر على الشفاه أيضًا. بعض الحالات مثل التهاب اللثة أو تقرحات الفم تُسبب تهيجًا في الشفاه، كما أن العلاجات الدوائية لبعض هذه المشاكل تُسبب الجفاف. لذلك، فإن تشقق الشفاه السفلى قد يكون عرضًا مصاحبًا لأمراض الفم.

  • استخدام غسولات فم قوية قد يؤدي إلى جفاف الشفاه.

  • التهابات اللثة تنتشر أحيانًا إلى الشفاه مسببة احمرارًا وتشققًا.

  • بعض المضادات الحيوية تؤثر على ترطيب الجسم وتؤدي إلى تشقق الشفاه السفلى.

  • التنفس من الفم بسبب انسداد الأنف يُجفف الشفاه السفلى.

  • تقويم الأسنان أو أطقم صناعية قد تلامس الشفاه وتُسبب تهيجًا.

  • علاج السبب الأصلي في الفم يساعد غالبًا على حل المشكلة نهائيًا.


الاستخدام المفرط لمقشرات الشفاه

تقشير الشفاه خطوة مفيدة إذا تم تطبيقها بشكل معتدل، لكن الاستخدام المفرط أو القوي لهذه المقشرات يُضعف الطبقة الخارجية من الجلد، ويجعل الشفاه عرضة للجفاف والتلف. لذلك، فإن تشقق الشفاه السفلى قد يكون ناتجًا عن الإفراط في العناية وليس الإهمال.

  • تقشير الشفاه أكثر من مرتين أسبوعيًا يؤدي إلى إزالة الحماية الطبيعية للجلد.

  • استخدام مقشرات قوية أو خشنة قد يُسبب جروحًا دقيقة في الشفاه.

  • المكونات الحامضية في بعض المقشرات تسبب تهيجًا عند تكرارها.

  • تشقق الشفاه السفلى قد يزداد إذا تم وضع مرطب بعد التقشير يحتوي على عطور أو كحول.

  • من الأفضل اختيار مقشرات طبيعية ولطيفة على البشرة.

  • يُنصح دائمًا بترطيب الشفاه فورًا بعد أي تقشير

احصلى على مجموعة أحمر الشفاة 3 فى 1 هذه المجموعة صُممت خصيصًا لتلائم مختلف الإطلالات، سواء كانت يومية أو للسهرات.



التدخين

يُعد التدخين من أكثر العادات الضارة بصحة الشفاه، حيث تؤدي المواد الكيميائية الموجودة في السجائر إلى تدمير أنسجة الجلد، وتقليل تدفق الدم إلى الشفاه، مما يجعلها داكنة وجافة. لهذا السبب، يُعتبر تشقق الشفاه السفلى من العلامات الشائعة لدى المدخنين.

  • النيكوتين والقطران يُسببان تلف الأوعية الدموية في الشفاه.

  • حرارة الدخان تلامس الشفاه وتُسبب حروقًا صغيرة مزمنة.

  • المدخنون يعانون من نقص في فيتامين C، المهم لصحة الجلد.

  • تشقق الشفاه السفلى يحدث بسبب انخفاض الترطيب الطبيعي وضعف الشفاء.

  • لون الشفاه يصبح أغمق وملمسها خشن مع الوقت.

  • الإقلاع عن التدخين يؤدي لتحسن واضح في حالة الشفاه خلال أسابيع.


اضطرابات الغدد الصماء

تلعب الهرمونات دورًا مهمًا في صحة الجلد بشكل عام، وأي اضطراب في الغدد الصماء قد يؤثر على رطوبة الشفاه ومرونتها. من أبرز هذه الحالات: مشاكل الغدة الدرقية أو الغدة الكظرية. لذا فإن تشقق الشفاه السفلى قد يكون عرضًا أوليًا يجب عدم تجاهله.

  • قصور الغدة الدرقية يُسبب جفافًا عامًا في الجلد والشفاه.

  • مشاكل الغدة الكظرية تُؤثر على توازن الأملاح والسوائل.

  • التغيرات الهرمونية الحادة تُضعف تجدد الخلايا في منطقة الشفاه.

  • تشقق الشفاه السفلى قد يصاحبه إرهاق، تساقط شعر، أو تغير في لون الجلد.

  • العلاج يتطلب فحوصات وتحاليل طبية دقيقة.

  • بعض الأدوية الهرمونية أيضًا قد تُسبب الجفاف كأثر جانبي.


الحساسية الموسمية

في فصول معينة مثل الربيع أو الخريف، يعاني البعض من حساسية موسمية تُسبب حكة واحمرار في الوجه والعينين، وقد تشمل أيضًا الشفاه. من هنا، فإن تشقق الشفاه السفلى في مواسم معينة قد يكون مرتبطًا برد فعل تحسسي لمؤثرات خارجية.

  • الغبار وحبوب اللقاح من مسببات الحساسية المعروفة.

  • الشفاه تصبح أكثر تهيجًا بسبب فرك الوجه أو الحك.

  • الأنف المسدود يجعل الشخص يتنفس من الفم مما يُجفف الشفاه.

  • استخدام الأدوية المضادة للحساسية قد يُسبب جفافًا إضافيًا.

  • وضع طبقة حماية على الشفاه خلال المواسم الحساسة يُقلل من تشقق الشفاه السفلى.

  • من المفيد استخدام مرطبات تحتوي على مضادات التهيج.


لإفراط في تناول الكافيين

رغم أن القهوة والشاي من المشروبات المحبوبة، إلا أن الإفراط في تناولها يؤدي إلى الجفاف التدريجي في الجسم. الكافيين يعمل كمدر للبول، ما يعني فقدان المزيد من السوائل. وهذا قد يُساهم بشكل مباشر في تشقق الشفاه السفلى، خصوصًا إذا لم يتم تعويض السوائل بالشكل المناسب.

  • تناول أكثر من 3 أكواب من القهوة يوميًا قد يؤدي إلى جفاف الجلد.

  • الكافيين يُقلل من قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة.

  • بعض المشروبات تحتوي على إضافات تزيد من التجفاف مثل السكر المكرر.

  • تشقق الشفاه السفلى يحدث تدريجيًا مع استمرار عادات الشرب الخاطئة.

  • يُنصح بشرب كوب ماء مع كل مشروب غني بالكافيين.

  • التوازن هو الحل: الاعتدال في الكافيين مع زيادة شرب الماء يُحافظ على صحة الشفاه.

في النهاية، لا يمكننا اعتبار تشقق الشفاه السفلى مجرد عرض بسيط أو مشكلة شكلية، بل هو انعكاس واضح لصحة الجسم والعادات اليومية. فمن الجفاف ونقص الفيتامينات إلى اضطرابات الهرمونات وسوء اختيار منتجات العناية، تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى هذه الحالة المزعجة، يمكنك الحصول على افضل منتجات الشفاه والبشرة والشعر من خلال متجر روزبيري